إلى ذاك المنبع الذي نهلتُ منه كؤوس السرور
إلى الأمل الكامن خلف جدران القبــور
إلى أمــي ... وأبــي
وطنــي ... وسكني
فلسطيـــن
إهدآآء خـآرج النص //
أهدي كتاباتي هذه لذاك المجهــول .. الذي كان دافعاً لي لألملم أوراقي المبعثرة وأخطهـا هنا .. لكنه كما أراد دوماً سيبقى مجهولاً.. وليس عندي من شكٍ في أنه يجهل أنه كان الدافع وراء هذا الإنجاز.. ليس لشيء إلا لأنـه بالتأكيد يجهل مكانتـه عندي .. فقد أحببتـه حد الجهــل بمقدار حبــه .. ولا ألــوم نفسي ...
لأنه " المجهـــول "
والآن لنبحـرَ معـاً ،، عبـر الكلمات وبوحها